اغنية قد كفاني علم ربي
كلمات اغنية قد كفاني علم ربي
قَد كَفاني عِلمُ رَبّي مِن سُؤالي وَاِختِياري
فَدُعائي وَاِبتِهالي شاهِدٌ لي بِاِفتِقاري
فَلِهَذا السِرُّ أَدعو في يَساري وَعِساري
أَنا عَبدٌ صارَ فَخري ضِمنَ فَقري وَاِضطِراري
قَد كَفاني عِلمُ رَبّي مِن سُؤالي وَاِختِياري
يا إِلَهي وَمَليكي أَنتَ تَعلَمُ كَيفَ حالي
وَبِما قَد حَلَّ قَلبي مِن هُمومٍ وَاِشتِغالي
فَتَدارَكَني بِلُطفٍ مِنكَ يا مَولى المَوالي
يا كَريمَ الوَجهِ غِثني قَبلَ اَن يَفنى اِصطِباري
قَد كَفاني عِلمُ رَبّي مِن سُؤالي وَاِختِيارِ
يا سريعَ الغَوثِ غَوثاً مِنكَ يُدرُكُني سَريعا
يَهزِمُ العُسرَ وَيَأتي بِالَّذي أَرجو جَميعا
يا قَريباً يا مُجيباً يا عَليماً يا سَميعا
قَد تَحَقَّقَت بِعَجزي وَخُضوعي وَاِنكِساري
قَد كَفاني عِلمُ رَبّي مِن سُؤالي وَاِختِياري
لَم أَزَل بِالبابِ واقِفٌ فَأَدِم رَبّي وُقوفي
وَبِوادي الفَضلِ عاكِفٌ فَأَدِم رَبّي عُكوفي
وَلِحُسنِ الظَنِّ لازِمٌ وَهوَ خِلّي وَحَليفي
وَأَنيسي وَجَليسي طولَ لَيلي وَنَهاري
قَد كَفاني عِلمُ رَبّي مِن سُؤالي وَاِختِباري
حاجَةً في النَفسِ رَبّي فَاِقضِها يا خَيرَ قاضي
وَأَرِح سِرّي وَقَلبي مِن لَظاها وَالشَواظِ
في سُرورٍ وَحُبورِ وَإِذا ما كُنتُ راضي
فَالهَنا وَالبَسطُ حالي وَشِعاري وَدِثاري
قَد كَفاني عِلمُ رَبّي مِن سُؤالي وَاِختِياري
فَدُعائي وَاِبتِهالي شاهِدٌ لي بِاِفتِقاري
فَلِهَذا السِرُّ أَدعو في يَساري وَعِساري
أَنا عَبدٌ صارَ فَخري ضِمنَ فَقري وَاِضطِراري
قَد كَفاني عِلمُ رَبّي مِن سُؤالي وَاِختِياري
يا إِلَهي وَمَليكي أَنتَ تَعلَمُ كَيفَ حالي
وَبِما قَد حَلَّ قَلبي مِن هُمومٍ وَاِشتِغالي
فَتَدارَكَني بِلُطفٍ مِنكَ يا مَولى المَوالي
يا كَريمَ الوَجهِ غِثني قَبلَ اَن يَفنى اِصطِباري
قَد كَفاني عِلمُ رَبّي مِن سُؤالي وَاِختِيارِ
يا سريعَ الغَوثِ غَوثاً مِنكَ يُدرُكُني سَريعا
يَهزِمُ العُسرَ وَيَأتي بِالَّذي أَرجو جَميعا
يا قَريباً يا مُجيباً يا عَليماً يا سَميعا
قَد تَحَقَّقَت بِعَجزي وَخُضوعي وَاِنكِساري
قَد كَفاني عِلمُ رَبّي مِن سُؤالي وَاِختِياري
لَم أَزَل بِالبابِ واقِفٌ فَأَدِم رَبّي وُقوفي
وَبِوادي الفَضلِ عاكِفٌ فَأَدِم رَبّي عُكوفي
وَلِحُسنِ الظَنِّ لازِمٌ وَهوَ خِلّي وَحَليفي
وَأَنيسي وَجَليسي طولَ لَيلي وَنَهاري
قَد كَفاني عِلمُ رَبّي مِن سُؤالي وَاِختِباري
حاجَةً في النَفسِ رَبّي فَاِقضِها يا خَيرَ قاضي
وَأَرِح سِرّي وَقَلبي مِن لَظاها وَالشَواظِ
في سُرورٍ وَحُبورِ وَإِذا ما كُنتُ راضي
فَالهَنا وَالبَسطُ حالي وَشِعاري وَدِثاري
قَد كَفاني عِلمُ رَبّي مِن سُؤالي وَاِختِياري